ثلاثة اسئلة حيرت العالم

من طرف lover200686 الخميس أبريل 05, 2007 11:55 am

ثلاثة اسأله صعبة! ! هناك شاب ذهب للدراسة في الخارج منذ فترة طويلة. عندما عاد سأل والديه هو ايجاد عالم ديني او اي خبير يستطيع الاجابه له 3 اسءله. وأخيرا ، كان ابواه من ايجاد علماء المسلمين. الشاب : من أنت؟ يمكنكم اجابة أسئلتي؟ العالم : انا من الله سوبهانا وا تا - علاء) هيكل وينشأ عبيد الله (إن شاء الله) انني سأتمكن اجابة اسئلتكم. الشاب : هل انت متأكد؟ العديد من الاساتذه والخبراء لم يتمكنوا من الاجابه على اسئلتي. العالم : سأبذل جهدي ، بمساعدة الله سوبهانا وا تا - علاء). الشاب : لي 3 اسءله : 1. لا يوجد الله؟ اذا كان الامر كذلك ، تبين لي شكل له. 2. ما ثاكدير (المصير)؟ 3. اذا خيلان (الشيطان) انشئ من النار لماذا في نهاية وسوف يلقى الى الجحيم التي هي أيضا من خلق النار. وبالتأكيد لن يضر به اطلاقا منذ خيلان (الشيطان) وخلقت من جحيم النار. لا اله الا نفكر فى هذا الحد؟ وفجاه في العالم صفع الشاب في مواجهة صعبة جدا. الشاب (الشعور بالألم : لماذا انت غاضب مني؟العالم : أنا لست غاضبه. الصفعه هي رسالتكم وجوابي على ثلاثة اسءله. الشاب : انني لا أفهم حقا. العالم : كيف تشعر بعد ان صفعتك؟الشاب : بالطبع شعرت بالالم. العالم : هل تعتقد ان الألم موجود؟ الشاب : نعم. العالم : هل تستطيع ان تبين لي شكل الألم! الشاب : لا أستطيع. العالم : اعتقد ان الجواب الاول. كلنا نشعر بوجود الله دون ان يتمكن من مشاهدة شكل له... الليلة الماضية لم تحلم ان تكونوا صفع لي؟ الشاب : رقم العالم : هل تعتقد انك ابدا لن يحصل صفعة من منى اليوم؟ الشاب : الرقم عالم : هذا تاكدير (المصير) ملاحظتي الثانية الاجابه الصفحه يدي التي كنت صفعة لكم ما الذي احدثته؟ الشاب : انه مخلوق من لحم. العالم : ماذا عن وجهك ، ما الذي احدثته؟ الشاب : اللحم. العالم : كيف تشعر بعد ان صفع لك؟ الشاب : ألم. العالم : لذلك. هذه هى المرة الثالثة اجابة رغم خيلان الشيطان) وكذلك انشئت من جحيم النار اذا اراد الله ، ينشأ الله (إن شاء الله ، جهنم ستصبح مؤلمة جدا مكان خيلان الله : إذا كنت لا تستحي من أنا فسوف يخجل منكم. "اذا كنت لا تستحي ، نقل هذه الرسالة... ألا ترون. نعم بحب الله. الله هو ينبوع الحياة بلادي بلادي والمنقذ. الله يبقى لي يحدث اليوم والليل. بدون والله انا لا احد. لكن مع الله كل ما استطيع ان افعله. الله لي به. " الله يساعد يو النجاح... آمين